Tuesday, August 16, 2011

أختراع لفائدة القرآن


اللَّهُــــــــمّے صَــــــلٌ علَےَ مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل مُحمَّــــــــدْ كما صَــــــلٌيت علَےَ إِبْرَاهِيمَ و علَےَآل إِبْرَاهِيمَ وبارك علَےَ مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل مُحمَّــــــــدْ كما باركت علَےَ إِبْرَاهِيمَ و علَےَ آل إِبْرَاهِيم فى الْعَالَمِين إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



أختراع عظيم ومفيد جدا جدا للذين لايحسنون القراءة من كبار السن وغيرهم والذين يجدون صعوبة في القراءة بسبب ضعف البصر..وحتّى الأطفال وكل الشرائح.. أنّها هديّة رب العالمين  وقل ربي زدني علما

 أفضل اختراع لخدمة القرآن الكريم على الإطلاق. يقوم هذا القلم بقراءة القرآن الكريم عند تمريره على أي كلمة في أي آية، أو عند تمريره على رقم الآية في المصحف الشريف. مثالي للراغبين بحفظ القرآن الكريم وتعلّم تلاوته وتجويده دون دراسة أو الحاجة للالتحاق بالمعاهد. الاختيار بين قراءة الشيخ السديس والشيخ العجمي. تخزين وتشغيل ملفات MP3. صوت واضح وأداء مميز من السماعة الداخلية. قابلية تكرار الآية لحفظ تلاوة القرآن الكريم. والكثير غيرها. للاستفسار او طلب الشراء يرجى الاتصال على   0173607100  ـــ (002

والقلم لايقرأ إلا مع المصحف الموجود معه فقط

المصحف خطه متوسط وهو جيد لكبار السن

 للقرآءة وخاصه إذا كانوا يلبسون نظارات

سعر القلم هذا 480 ريال سعودي

وهو موجود في التسجيلات الاسلاميه وخاصه الكبيرة

هناك عدة أشكال لهذا القلم وتختلف الاسعار وتبدا من 300 ريال وتصل إلى 700 ريال

وبعض الاقلام تشحن بشاحن مثل الجوال

وتختلف احجام المصحف الموجود معها بعضه كبير وبعضه صغير فيراعى عند الشراء النظر لهذة النقطه

أجعله هديّتُك لأحبّ الناس اليك ..وابدأ بالأقربين


محمد طه الجنيد  أصغر أمام                                                          



قال الشيخ ابن باز رحمه الله " لا بأس بإمامة الصبي إذا كان قد أكمل سبع سنين أو أكثر وهو يحسن الصلاة ؛ لأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على ذلك ، ولكن الأفضل أن يختار الأقرأ من الجماعة ، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة ، فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة ، فإن كانوا في الهجرة سواء فأكبرهم سنا ، كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم " انتهى . "مجموع فتاوى ابن باز" (30 / 166) وينظر : "فتاوى اللجنة الدائمة" (7/389

صلاة الصبي المميز
، إمامته في الفرض فيها خلاف:

1) تصح إمامته في الصلاة المفروضة، وهو قول الشافعي ورواية عن أحمد، ودليلهم حديث عمرو بن سلمة أنه أَمَّ قومه وعمره ست أو سبع سنين. رواه البخاري.

2) لا تصح إمامته وهو قول الحنفية والمالكية والحنابلة.. قالوا: لأن الصلاة لا تجب على الصبي، فهي في حقه نفل، وفي حق المأموم فرض، وقد نهى الرسول -صلى الله عليه وسلم- عن الاختلاف على الإمام.. واستدلوا بحديث: (رفع القلم عن ثلاثة: عن الصبي حتى يبلغ...) الحديث..
وفي النفل اختلفوا على قولين: تصح إمامته وهو قول الشافعية والمالكية وأحمد.
وقيل: لا تصح إمامته وهو قول الأحناف. وقالوا: لا فرق بين الفرض والنفل في عدم الصحـة.. والصحيح صحة الصلاة خلفه إذا كان طاهر الملبس والجسد محسن لشروط الصلاة وأركانها؛ ولأنه قد يكون ذا قراءة حسنه تفضل قراءة كثير من المؤتمين به؛ كما جوز الرسول لعمرو بن سلمة أن يؤم قومه وهو صبي لم يجاوز السابعـة من عمره


وهذا صبي آخر من المغرب يصلّي النافلة " التراويح


وآلاف المصلين وراءه

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.