اللَّهُــــــــمّے صَــــــلٌ علَےَ مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل مُحمَّــــــــدْ كما صَــــــلٌيت علَےَ إِبْرَاهِيمَ و علَےَآل إِبْرَاهِيمَ وبارك علَےَ مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل مُحمَّــــــــدْ كما باركت علَےَ إِبْرَاهِيمَ و علَےَ آل إِبْرَاهِيم فى الْعَالَمِين إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أختراع عظيم ومفيد جدا جدا للذين لايحسنون القراءة من كبار السن وغيرهم والذين يجدون صعوبة في القراءة بسبب ضعف البصر..وحتّى الأطفال وكل الشرائح.. أنّها هديّة رب العالمين وقل ربي زدني علما
والقلم لايقرأ إلا مع المصحف الموجود معه فقط
المصحف خطه متوسط وهو جيد لكبار السن
للقرآءة وخاصه إذا كانوا يلبسون نظارات
سعر القلم هذا 480 ريال سعودي
وهو موجود في التسجيلات الاسلاميه وخاصه الكبيرة
هناك عدة أشكال لهذا القلم وتختلف الاسعار وتبدا من 300 ريال وتصل إلى 700 ريال
وبعض الاقلام تشحن بشاحن مثل الجوال
وتختلف احجام المصحف الموجود معها بعضه كبير وبعضه صغير فيراعى عند الشراء النظر لهذة النقطه
أجعله هديّتُك لأحبّ الناس اليك ..وابدأ بالأقربين
محمد طه الجنيد أصغر أمام
صلاة الصبي المميز
، إمامته في الفرض فيها خلاف:
1) تصح إمامته في الصلاة المفروضة، وهو قول الشافعي ورواية عن أحمد، ودليلهم حديث عمرو بن سلمة أنه أَمَّ قومه وعمره ست أو سبع سنين. رواه البخاري.
2) لا تصح إمامته وهو قول الحنفية والمالكية والحنابلة.. قالوا: لأن الصلاة لا تجب على الصبي، فهي في حقه نفل، وفي حق المأموم فرض، وقد نهى الرسول -صلى الله عليه وسلم- عن الاختلاف على الإمام.. واستدلوا بحديث: (رفع القلم عن ثلاثة: عن الصبي حتى يبلغ...) الحديث..
وفي النفل اختلفوا على قولين: تصح إمامته وهو قول الشافعية والمالكية وأحمد.وقيل: لا تصح إمامته وهو قول الأحناف. وقالوا: لا فرق بين الفرض والنفل في عدم الصحـة.. والصحيح صحة الصلاة خلفه إذا كان طاهر الملبس والجسد محسن لشروط الصلاة وأركانها؛ ولأنه قد يكون ذا قراءة حسنه تفضل قراءة كثير من المؤتمين به؛ كما جوز الرسول لعمرو بن سلمة أن يؤم قومه وهو صبي لم يجاوز السابعـة من عمره
وهذا صبي آخر من المغرب يصلّي النافلة " التراويح
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.