وهذا الأستسهال أذا سلّمنا به وتعوّدنا عليه فأنّه يُبلّد قلوبنا ويبعدنا عن أستعمال العقل والتّدبّر والتفكير خاصّة وأننا نعيش عصر العلوم والتطوّر المذهل في كل ميدان وما أحوجنا للتّفكّر واستعمال العقل لكي لا نفقد التّوازن المطلوب بين الغيب والأدراك.
والذي استفزّني في الحوار أنّ الشيخ يبدي أستعداد التّحدّي ..أنّه أذا رأى مثل هذا السّحر وعلى سبيل المثال رجل يطير ..فأنّه بمجرّد التكبير يسقط!! وأنا هنا أتساءل ..ماذا يكون موقف الشيخ وأتباعه وأحبّاءه ..أذا لم يحصل شيء من هذا؟ ...ألسنا في هذه الحال أسأنا الى الأسلام والمسلمين أساءة بالغة...ودخلنا دائرة الشّك ...وكنّا في غنى عن ذالك كلّه.
اللهم علّمنا علما نافعا.
شاهدوا هذا الحوار
وشاهدوا هنا فيضُ من غيض من بعض الحيل المتطوّرة المستعملة في سحر الأعين
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.